عشية الإحتفال بذكرى التغيير المبارك والمستمر والشاب على الدوام، يطيب لأن أثمن العناية الموصولة التي يوليها صاحب النظرة الاستشرافية للمحجبات التونسية : فتيات كن أو مدونات ! فكما يحرص زبانيته الزرق على جمع الفتيات للإلتزام الديني والدنيوي (الممضى في مراكز الفكر المستنير) يحرص خادمه الوفي عمار على تقليم أظافر المدونات وتقصير أثوابها وإماطة الأذى عنها ومنها بمقصه الذهبي.. عفواً البنفسجي...
الثلاثاء، 4 نوفمبر 2008
برقية إكبار في عيد الحجب
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (2):
تي وينك ياخويا
Titof ya béhi, mar7ba bik!!!
Allah ghaleb ya khouya ghates wenba9ba9 we ahawka se3a se3a natla3 faw9a sate7 alma2!!
aya khalli enchoufouk, rana netwa7chou fazetek ;-)
إرسال تعليق