الاثنين، 24 نوفمبر 2008

صبراً آل غزة



لم أجد أروع من هذا الكاريكاتير للتعبير عما يجري في غزة..
حتى الدموع ظن بها العرب على أهالي غزة..
لك الله يا غزة، يا أرض الرباط والجهاد..

قال صلى الله عليه وسلم: "لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين، لعدوهم قاهرين، لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء، حتى يأتيهم أمر الله. وهم كذلك"، قالوا: يا رسول الله وأين هم؟ قال: "ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس"

ليست هناك تعليقات: